زواج قطريات ثريات .. فتاة قطرية تبلغ 32 سنة تعرض نفسها للزواج بهذا الشرط
فتيات قطريات يتقدمن للزواج |. في حادثة غريبة وغير مسبوقة شهدتها شوارع قطر، أعلنت العديد من الفتيات القطريات العازبات والأرامل أنهن سيتزوجن من أي رجل لأنه لا يهمه الجنسية أو المهر أو السن، وقد أحدثت الحادثة صدمة في الشارع القطري.
زواج سعوديات ثريات .. فتاة سعودية تبلغ 32 سنة تعرض نفسها للزواج بهذا الشرط
زواج قطريات ثريات
المجتمع القطري مجتمع محافظ الذي اعتاد على الحشمة لا يحدث مثل هذا الأمر. وقد نشرت العديد من المجلات الشهيرة في القطرية والدول العربية العديد من الإعلانات للفتيات السعوديات الراغبات في الزواج.
وأكدت الصحيفة أن المخاوف بشأن الزواج كانت تعتبر همها الوحيد، حيث أن خيارها الأول والأخير في الزواج لم يكن موفقا، موضحة أن سبب طلاقها من زوجها هو الطمع، الجشع. وحب المال.
وأضافت: “لا يهمني الآن إذا كان زوجي يبحث عن أموالي لأنني تحملت ذلك لمدة 3 سنوات ولم أعد أستطيع التحمل. الآن أبحث عن زوج ويقدر العلاقة الزوجية”. والتزاماتها، وأنا على استعداد لتزويج مشعل ودفع 5 ملايين ريال له حتى يتمكن من العيش معي في “فيلتي” الخاصة، بشرط أن يوافق على جميع شروطي. “سأخبره لاحقًا.”
سيدة أعمال قطرية تعرض نفسها للزواج
وطلبت المرأة من أي شخص يرغب في التقدم لها أن يرسل رسالة إلى المجلة عبر البريد الإلكتروني أو الفاكس، على أن يتم إرسال الرسالة مرفقة برقم هاتف الشخص ومعلومات عمره حتى يمكن الوصول إليهما إذا أرادا ذلك تزوجها.
وثقت دراسة للقضايا الاجتماعية القطرية أن هناك ما يقرب من 1.5 مليون فتاة في البلاد تعتبر عوانس. وكشف التحقيق أن مسألة العضلات والثقافة والمفاهيم البالية هي المسؤولة عن انتشار هذه الظاهرة، حيث أوضحت فتيات سقز أنهن حاولن التصدي لموقف الأب الذي يرفض زوجاته بسبب طبيعة نسبه أو بسببه.
إلى حقيقة أنهم يأخذون وظيفة ابنتهم. بخلاف عدم وجود دعم قضائي وقانوني لطلباتهم الزواج بمن يريدون، وعدم استيفاء كافة الشروط، فإن إصرار الأسرة على مواقفها ورغبتها في الحصول على كامل الشروط في الزوج المرتقب سرعان ما يجعل هذه الجهود غير ناجحة.
قالت مديرة وحدة الأبحاث بمركز الدراسات الجامعية للبنات الدكتورة نورا الشملان، إن نسبة الطلاق في قطرية ارتفعت من 25 بالمئة إلى 60 بالمئة خلال العشرين عاما الماضية.